منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض » لمن يبحثون عن أمثلة على الاقتباس المباش وغير المباشر

منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض هذا المنتدى مُخصص لمادة المكتبة والبحث في المرحلة الثانوية.

إضافة رد
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 4.50. انواع عرض الموضوع
 
قديم Dec-09-2007, 05:43 PM   المشاركة1
المعلومات

آل رشاش
مكتبي قدير

آل رشاش غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 38273
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 558
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي لمن يبحثون عن أمثلة على الاقتباس المباش وغير المباشر

- الاقتباس أو التنصيص وعلامته (( )) :
وهو قوسان مزدوجان يوضع بينهما نص الكلام المنقول حرفياً لغير الكاتب ، كأن ننقل قولا مأثورا ً أو حديثاً شريفاً ، أو آية قرآنية . مثل : قوله تعالى : (( إذا جاء نصر الله والفتح ... )) .
للدلالة علي كلام محذوف : كان لأهل الخليج حرف كثيرة : كالصيد ...
اقتباس مباشر مثل يوضع بينهما الكلام المنقول حرفياً وبنص : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" المستشار مؤتمن "

في دراسته الرائعة المسماة -الاقتباس أنواعه وأحكامه دراسة شرعية وبلاغية في الاقتباس من القرآن والحديث- وضع الدكتور عبد المحسن بن عبد العزيز العسكر قواعد واضحة لكل ما يتعلق بالاقتباس من القرآن والحديث لدى البلاغيين وعند علماء الشريعة، وبين الدكتور العسكر أحكام الاقتباس مشيراً إلى مذاهب العلماء في الموضوع من عصر الصحابة إلى العصور المتأخرة، وأكد أن الاقتباس من القرآن والحديث في أساليب النثر جائز بالإجماع ولكنه أشار إلى خلاف بين العلماء حول الاقتباس من القرآن في الشعر، وبين أيضاً أن في القرآن أشياء لا يجوز اقتباسها في شعر ولا نثر.
الاقتباس عند البلاغيين أحد الفنون البديعية، وأول من وضع هذا المصطلح فخر الدين الرازي، وكان معروفاً قبل الرازي باسم التضمين.
والاقتباس عندهم تضمين الكلام - نثراً كان أو شعراً - شيئاً من القرآن أو الحديث، من غير دلالة على أنه منهما، أي بأن يكون خالياً من الإشعار بذلك، والإشعار به كأن يقول: قال الله كذا، أو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ويطلق الاقتباس على استفادة العلم على سبيل الاستعارة.
وغالب علماء البلاغة وغيرهم من أهل علوم القرآن وشراح الحديث وكثير من الفقهاء يسمون هذا الفن البلاغي -الاقتباس- تبعاً للرازي.
وثمة جماعة يسمونه -التضمين-، منهم ضياء الدين ابن الأثير والطوفي الحنبلي.

أمثلة على الاقتباس

للاقتباس أربع صور: اقتباس من القرآن في النثر، واقتباس من القرآن في الشعر، واقتباس من الحديث في النثر، واقتباس من الحديث في الشعر.

ومن أمثلة الاقتباس من القرآن في النثر قول الخطيب عبدا لرحيم بن نباته في بعض خطبه -"فيا أيها الغفلة المطرقون، أما أنتم بهذا الحديث مصدقون، ما لكم منه لا تشفقون، فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون". اقتباس من قوله تعالى: -فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون الذاريات:32-. ومنه قول الحريري: "فلم يكن إلا كلمح البصر أو هو أقرب، حتى أنشد فأغرب"، فالاقتباس هنا من قوله سبحانه: -وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب النحل:77-.
- ومن شواهد الاقتباس من القرآن في الشعر قول أبي القاسم بن الحسين الكاتبي:
"إن كنت أزمعت على هجرنا"
من غير ما جرم" فصبر جميل"
وإن تبدلت بنا غيرنا
"فحسبنا الله ونعم الوكيل"
فالشاعر هنا مقتبس من آيتين، هما قوله تعالى: (قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ )(83) - -يوسف- وقوله عز وجل: (وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (173) -آل عمران

ومن الاقتباس من الحديث النبوي في النثر قول الحريري: -"شاهت الوجوه"، وقبُح اللكع ومن يرجوه- اقتبس من كلامه صلى الله عليه وسلم حين لقي الكفار يوم حنين، وأخذ كفاً من حصباء فرماه في وجوههم، وقال: -شاهت الوجوه-.

حكم الاقتباس من القرآن والحديث

لا بد لمن عرض للاقتباس غالباً أن يتناول القول في حكمه، وقد رأينا كثيراً من المصنفات البلاغية لم تخل من بيان ذلك الحكم والاستدلال عليه.

والذي عليه جماهير العلماء من الحنفية والمالكية والحنابلة والشافعية جواز الاقتباس من القرآن في النثر، وقد نقل الاتفاق على هذا الحافظ جلال الدين السيوطي في رسالته -رفع البأس- وحشد له الأدلة، وساق النصوص من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ثم من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من الأئمة حتى عصره، وقال في حاشيته على تفسير البيضاوي: -فإن قلت: نرى في هذا الزمان قوماً يستنكرون ذلك - أي الاقتباس - ويقولون: ألفاظ القرآن لا تستعمل في غيره، قلت: إنما استنكره هؤلاء جهلاً منهم بالنصوص والقول، فقد استعمله النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث، والصحابة والتابعون والعلماء قديماً وحديثاً، ونصوا في كتب الفقه على جوازه-.

ومن الأدلة على جواز الاقتباس من القرآن ما مر بك من قوله صلى الله عليه وسلم حين دخل خيبر: "الله أكبر، خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين"، فاقتبس صلى الله عليه وسلم من قول الله عز وجل: (فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ) (177) – الصافات- :. قال السيوطي عند هذا الحديث: -إنه من أدلة جواز الاقتباس من القرآن، وهي كثيرة لا تحصى-.

ونظائر الاقتباس في الأخبار كثيرة، ولا عبرة لقول من كرهه-.

وإذا جاز الاقتباس من القرآن في النثر فمن الحديث النبوي من باب أولى، لأن الحديث تصح روايته بالمعنى على الصحيح، -وهو الذي تشهد به أحوال الصحابة رضي الله عنهم والسلف الأولين- كما يقول ابن الصلاح.

"ذلك هو حكم الاقتباس من القرآن والحديث في الكلام المنثور، وهو كما ترى جائز بلا خلاف."

أما الاقتباس في الشعر فالذي عليه أكثر العلماء الجواز، وكره ذلك القاضي أبوبكر الباقلاني والنووي فيما روي عنه، ويبدو أن كراهتهما باعثها الورع والتأدب مع القرآن والحديث، كما أشار إلى هذا المعنى السبكيان بهاء الدين وأخوه تاج الدين.

لقد فرّق الباقلاني والنووي بين الاقتباس في النثر والشعر، وذلك أنهما رأيا أن الله عز وجل نزه القرآن عن أن يكون شعراً، ونفى عن نبيه صلى الله عليه وسلم قول الشعر، فقال عز وجل: (وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ ) (69) -يس - وقال سبحانه (وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41) –الحاقة- فليس من اللائق بعدئذ أن يُنظم شيء من القرآن أو الحديث في سياق الشعر، فينسب هذا إلى الله أو إلى رسوله صلى الله عليه وسلم على أنه من كلامهما.

قلت: والحق الذي يجب المصير إليه ما ذهب إليه الأكثرون من جواز الاقتباس في النظم، لعدم الدليل المانع من ذلك. ثم إن القول بمنع الاقتباس في الشعر موجب للتفريق بين النثر والشعر، وهما سواء، كما قال الإمام الشافعي رحمه الله: -الشعر كلام حسنه كحسن الكلام، وقبيحه كقبيح الكلام-، هذا من ناحية.

ومن ناحية أخرى، فإن الشاعر في الاقتباس لا يصرح بأن المقتبس هو عين كلام الله وكلام رسوله عليه الصلاة والسلام، أي لا يقول: قال الله أو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو نحو ذلك، فيقال: إنه قد جعل نص القرآن أو الحديث شعراً، ولكن المقتبس يورد ذلك على أنه من كلامه هو، وإذا كان الاقتباس تضمين الكلام جملة أو أكثر توافق عبارة القرآن أو الحديث وليست منهما حقيقة، فإنه يسوغ للشاعر تغيير ما اقتبسه بزيادة أو نقصان، أو تقديم أو تأخير، أو تعريف أو تنكير، أو إبدال للظاهر من المضمر أو العكس، إلى غير ذلك مما يبتغيه الوزن من غير نكير.

ومع أن البلاغيين يصرحون أن المقتبس ليس قرآناً ولا حديثاً، بل هو من قبيل الموافقة أو المشابهة، فإن كثيراً من العلماء استحبوا أن يقع الاقتباس في الشعر العف، الشريف الغرض، النظيف المعاني، وكرهوا أن يكون الشعر المقتبس فيه من القرآن والسنة مما جرى في أودية السخف والهزل والغزل والمجون، ونحو ذلك من المقامات السيئة، لما يتبادر إلى الذهن من أن هذه في الأصل ألفاظ قرآنية وجمل نبوية، فكيف وقعت في ذلك السياق السيء أو الخادش للحياء.

إن في القرآن والسنة آيات وأحاديث فيها حكمة وبلاغة، وإيجاز في اللفظ، يضعها الناس في كلامهم موضع الأمثال، لرشاقتها وإيجازها وحسن مدلولها وجريانها مجرى الأمثال.

فيُتمثل بذلك النوع من الآيات والأحاديث في الوقائع وفي المقامات التي يكون بينها وبين ما تضمنته تلك الآيات والأحاديث تناسب، ويسمى هذا: -إرسال المثل-، وهو أحد الفنون البديعية، وهو غير الأمثال الصريحة التي تصدر بلفظ -مثل- أو -مثلهم-، ونحو ذلك.

ومما يجري مجرى المثل من القرآن قوله تعالى(وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا) (81) –الإسراء- وقوله سبحانه: (وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) (43) –فاطر- وقوله عز وجل(وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ) (14) - فاطر- وقوله سبحانه(لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) (6) - الكافرون- في مقام المتاركة.

والتمثل بالقرآن شعبة من الاقتباس ونوع منه، وهو جائز، بل قد استحسنه العلماء إذا وقع في موضعه المناسب، لما فيه من جمال التعبير وجلال الأداء، وإصابة الغرض، قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - -إن تلا الآية عند الحكم الذي أنزلت له أو ما يناسبه من الأحكام فحسن. ومن هذا الباب ما بينه الفقهاء من الأحكام المثبتة بالقياس، وما يتكلم فيه المشايخ والوعاظ، فلو دعي الرجل إلى معصية قد تاب منها فقال: -وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا- -الأعراف:98- وكذا لو قال - عند همه وحزنه -: -إنما أشكو بثي وحزني إلى الله- -يوسف:68- ونحو ذلك كان حسناً-.

ينطلق أبو العتاهية بإيمانه المطلق، وبكلماته الصادقة يندّد بمطامع الإنسان وحرصه على الدنيا:
"ألا إلى الله تصير الأمور" وما أنتِ يا دنـــياي إلا غرور
نحـــــن بنو الأرض وســـــكانها "منها خلقنا وإليها نصـير"
أبو العتاهية والاقتباس من القرآن:
إن كثيراً من الصور الشعرية لأبي العتاهية مقتبسة من القرآن الكريم.. اسمع قوله تعالى: (ألا إلى الله تصير الأمور)، و(منها خلقناكم، وفيها نعيدكم)، واقرأ قول أبي العتاهية المنقول فوق هذه الأسطر مباشرة، وانظر تشابه الصور، ثم اسمع قول أبي العتاهية:
"ويرزق الإنسان من حيث لا يرجو" وأحيانا يضل الرجا
ألا يتبادر لذهنك قوله سبحانه تعالى : (ويرزقه من حيث لا يحتسب).
أو اسمع قول أبي العتاهية:
من لم يوال الله والرّسل التي نصحت له" فوليّه الطاغوت"
وتذكر قوله تعالى: (الله وليّ الذين آمنوا يخرجهم من الظّلمات إلى النّور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت)
أو اسمع قول أبي العتاهية:
إن أنت لم تهدنا ضللنا يا رب "إن الهدى لهداكا"
وانظر قوله تعالى: (قل إن هدى الله هو الهدى).
أو قول أبي العتاهية:
ليت شعري فإنني "لست أدري أي يوم يكون آخر عمري
وبأي بلاد تقبض روحي وبأي البلاد يحفر قبري"
وطالع قوله تعالى: (وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت).
فيكون الاقتباس في النثر ، والشعر: فمن أمثلته في النثر قول الحريري:"فلم يكن إلا كلمح البصر ، أو هو أقرب "، حتى أنشد فأغرب.. ، فهو مقتبس من قوله تعالى"{وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أوهو أقرب}النحل:77 ، ومن الشعر قول ابن عباد:
قال لي إن رقيـــــــــــــبى سيــىء الــــــــــخلق فداره
قلت دعــــــــــــــنى ،وهل "الجنة حُفَّت إلا بالمكاره"
فهو مقتبس من الحديث الشريف (حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات) رواه البخاري.
وقول ابن الرومى يذم بخيلا مدحه فلم يعطه شيئا:
لئن أخطأت فى مدحيك ما أخطأت فى منــــعى
فقد أنزلت حاجـــــــاتى "بواد غير ذى زرع."
فهو مقتبس من قوله تعالى {ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم}إبراهيم:37 ، وبلاغة الاقتباس أنه يكسب الكلام قوة ، وشرفا شريطة ألا يُخطئ المقتبس بوضع النصوص المقتبسة فى غير موضعها ، أو يذكرها فى أغراض الغزل ، والمجون ، وما أشبهها.
- علامة الحذف ( ... ) :
وهي ثلاث نقاط متتابعة ( ... ) توضع مكان الكلام المحذوف إما للاستغناء عنه ، أو للاختصار ، أو لقبح ذكره ، أو أن النص لم يكتمل .
إلخ ... : وهي اختصار لكلمة " إلى أخره " وتستعمل عوضاً عن كلام محذوف على نسق كلام متقدم وفي معناه .
- علامة الإضافة [ ] وللمثال على إضافة على الاقتباس يوضع بينهما كلام يراد حصره ، أو يوضعان حول زيادة تقع في الاقتباس الحرفي : قال المعري : هذا جناه أبي علي [ مع أن الجناة علي كثر ] وما جنيت علي أحد .
والاقتباس عند البلاغيين أخص دلالة من العرف الغوى العام ، فهم يخصونه بتضمين الكلام كلاما من القرآن الكريم ، أو الحديث الشريف .












التوقيع
سيذكرني قومــي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلـماء يفتقد البدر
  رد مع اقتباس
قديم Dec-09-2007, 08:01 PM   المشاركة2
المعلومات

مكتبية سابقة
مشرفة سابقة
معلمة مادة المكتبة

مكتبية سابقة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 1830
تاريخ التسجيل: Nov 2002
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 962
بمعدل : 0.12 يومياً


ممتاز

يعطيك العافية اخوي موضوع رائع من روعت كاتبه الله يجعله في ميزان حسناتك












  رد مع اقتباس
قديم Dec-09-2007, 08:05 PM   المشاركة3
المعلومات

غازي الغامدي
مكتبي قدير

غازي الغامدي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 21573
تاريخ التسجيل: Oct 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 685
بمعدل : 0.11 يومياً


افتراضي

أخي الكريم آل رشاش السلام عليكم
أشكرك من قلبي على هذا الجهد
لا أوافقك الرأي في طريقة الاقتباس التي طرحتها فهذه طريقة الاقتباس في الكتب وليست في عملية الاقتباس في البحث العلمي الموثق بالطريقة الصحيحة
ويبدوا أن الكاتب الذي نقلت عنه لم يقصد قضية الاقتباس في البحث العلمي المقنن
أخي العزيز الاقتباس ليس لديه كما ذكرت أربع صور وإنما هو نوعان فإما أن يكون مباشر أو غير مباشر
جزاك الله كل خير ووفقك الله












التوقيع
اذكر الله
  رد مع اقتباس
قديم Dec-09-2007, 11:29 PM   المشاركة4
المعلومات

آل رشاش
مكتبي قدير

آل رشاش غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 38273
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 558
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي

أخي الخميس511
ذكرت في هذا الموضوع للاقتباس أربع صور: اقتباس من القرآن في النثر، واقتباس من القرآن في الشعر، واقتباس من الحديث في النثر، واقتباس من الحديث في الشعر. وإذا لم تكن تلك صور الاقتباس فمن أين نقتبس إذا؟ أليس من القرآن الكريم والحديث الشريف في النثر والشعر.
وهذه أخي العزيز صورا وليست أنواع فأنواع الاقتباس معروفة ولايجهلها أحد مباشر وغير مباشر فاقتباس الحديث مثلا في النثر قد يكون مباشرا وغير مباشر .
هناك فرق بين الأنواع والصور .
فصورة الاقتباس يندرج تحتها نوعي الاقتباس
أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت اليك يا غالي ولك فائق احترامي ووجهة نظرك على عيني وراسي












التوقيع
سيذكرني قومــي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلـماء يفتقد البدر
  رد مع اقتباس
قديم Dec-09-2007, 11:31 PM   المشاركة5
المعلومات

آل رشاش
مكتبي قدير

آل رشاش غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 38273
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 558
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي

اختي ابتسام شكرا لك ويعطيك ألف عافية على مرورك ولك احترامي












التوقيع
سيذكرني قومــي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلـماء يفتقد البدر
  رد مع اقتباس
قديم Dec-10-2007, 09:06 PM   المشاركة6
المعلومات

رفيـ الصمت ـقة
مكتبي قدير

رفيـ الصمت ـقة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 36924
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 793
بمعدل : 0.13 يومياً


قلم

أشكرك آل رشاش
معلومات قيمة












  رد مع اقتباس
قديم Dec-11-2007, 12:35 AM   المشاركة7
المعلومات

آل رشاش
مكتبي قدير

آل رشاش غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 38273
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 558
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيـ الصمت ـقة مشاهدة المشاركة
أشكرك آل رشاش
معلومات قيمة
العفو رفيقة الصمت انا في خدمتكم












التوقيع
سيذكرني قومــي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلـماء يفتقد البدر
  رد مع اقتباس
قديم Dec-04-2010, 06:45 PM   المشاركة8
المعلومات

أستاذه
مكتبي نشيط

أستاذه غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 67461
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 91
بمعدل : 0.02 يومياً


افتراضي

مشكوووووووووووووووووور












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقدمة في علم المكتبات والمعلومات د.محمود قطر عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 38 Dec-24-2006 01:16 PM


الساعة الآن 03:58 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين